Rumored Buzz on التغطية الإعلامية



دعم الحقيقة أو محاباة الإدارة.. الصحفيون العرب في الغرب والحرب على غزة

- في معهد التشريح الطبي الشرعي في تل أبيب، رائحة الموت لا تُطاق: في الحجرات، على أسرَّة معدنية، توجد جثث محروقة، مشوَّهة، مُتَحَلِّلَة.

- الجثث منتشرة في كل مكان أو أجزاء من الجثث. من حولهم يعمل الأطباء الشرعيون، الذين يرتدون ملابس خضراء، جاهدين لإعادة تشكيل ما يمكن تشكيله، وكأنه لغز مروع.

اعتمدت التقارير السابقة تصنيفا أوليًّا لاتجاهات المنابر الإعلامية العربية في تغطيتها لأحداث طوفان الأقصى خلال الأسابيع الثلاثة الأولى، يقوم على تصنيف وفرز المادة الإعلامية ومدى تأثيرها على المشهد، من حيث إعلام المقاومة الذي يناطح سردية إعلام الإحتلال وجهًا لوجه، وإعلام الدول العربية الداعم –من بعيد– للمقاومة والمندد بجرائم الاحتلال، وإعلام الدول العربية المطبِّعة مع الكيان الصهويني قديمًا وحديثًا، وأخيرًا الإعلام العربي رماديّ التأثير والفعالية.

وفيما يتعلق بما ورد أعلاه، يقول معظم الناشرين المشاركين في الاستطلاع إنهم يخططون لإنشاء مزيد من مقاطع الفيديو والرسائل الإخبارية وملفات البودكاست.

المظهر إنشاء حساب دخول أدوات شخصية إنشاء حساب

حادي عشر، على الصحفي أن يعرف أنه لا توجد إجابات خاطئة، ولا بأس إذا كانت الضحية تريد التوقف لبعض الوقت أو البدء من جديد أو التوقف تمامًا.

في عصر مدققي المعلومات، هل انتهت صلاحية "الأكاذيب السياسية الكبرى"؟

توضح هيئة الأمم المتحدة للمرأة أنواع العنف ضد النساء والفتيات، وتصف المصطلحات الرئيسية كما يلي:

ونلاحظ أن ما أوردته "ليزيكو" يُلقي الضوء على هذه الأزمة التي تتسم بالتعقيد؛ إذ نلمس الاستياء المتزايد من المتبرعين، والذي يمكن أن يوجه سياسة المؤسسات الأكاديمية. وهذا يعكس الصراع الأكبر بين المصالح المالية والمبادئ الأكاديمية. فالتأثير الواضح الذي يمكن أن يمارسه كينيث غريفين، عبر اتصاله بإدارة جامعة هارفارد، يُلمح إلى السلطة المالية التي تؤثر في قرارات وسياسة المؤسسات التعليمية.

من توثيق جرائم الاحتلال على المنصات الاجتماعية إلى تغطية حرب الإبادة الجماعية على قناة الجزيرة، كان الصحفي أنس الشريف، يتحدى الظروف الميدانية الصعبة، وعدسات القناصين.

وأخيرا، فإن العمل في غرفة أخبار التي تعتمد على الوسائط المتعددة يتطلب جهداً جماعياً. وكمثال على العمل الجماعي، ألق نظرة على "بيجنغ بيت"، وهو تقرير عن الصينيين في بكين وسان فرانسيسكو في الولايات المتحدة تم تقديمه بوسائط متعددة، ونشر على الموقع الاليكتروني لصحيفة "واشنطن بوست".

وبيَّنت الدراسة أن الاختيار المتعمد للغة يُسهِم في تشكيل الوعي وإعادة توجيه الرأي العام العالمي؛ إذ يظهر بوضوح أن الخطاب ليس مجرد وسيلة لإيصال المعلومات، بل هو أداة ديناميكية لتمرير السلطة ولنشر الأيديولوجيا. ويمكن أن نعتبر الموجهية من أهم وسائل الإقناع والمغالطة أيضًا في الخطاب الإعلامي الغربي خلال الحرب على غزة. فقد أبرزت عينة الدراسة الذاتَ الفلسطينية "نموذجًا للإرهاب والوحشية" باستعمال المغالطة ونَسَب ما يتصف به الاحتلال الإسرائيلي إلى الشعب الفلسطيني، فاعتبرته "مثالًا للإرهاب والوحشية"، بينما قدَّمت هذا الاحتلال تقديمًا يجعل منه "راعيًا للإنسانية وللقيم وللأخلاق الحميدة ومتمسكًا اتبع الرابط بالشرعية في الدفاع عن النفس". وهو ما يحجب الحقائق عن المتلقي ويخفي الانتهاكات والجرائم التي ترتكبها إسرائيل والدمار الممنهج الذي ألحقته بالبنية التحتية في غزة وعمليات الإبادة الجماعية والتطهير العرقي والتهجير القسري للفلسطينيين.

البودكاست في الصحافة الرياضية.. الحدود بين التلقائية والشعبوية

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *